لم أسألكَ..
فوجدتكَ تقولها..
"لم يطرق أحدٌ باب قلبي إلاكِ.."
"لم أعشق قبلكِ إلاكِ.."
"والله على ما أقول شهيد.."
أشهدت الإله..
ونجوم المساء..
وتركتني أحلم أحلاماً بلهاء..
لأكتشف بعد حين..
أن ما قلته كذبٌ..
وأنك تبني الحبّ طوابق..
في كل طابقٍ..
تُسكِن فيه أي أنثى تشاء..
بئس الحبّ حبكَ..
وليتكَ لم تجب.. ليتكَ..
فما سألتك حتى سؤالاً..
لكنك اخترت الرياء..
واخترت قرباً من قلبي..
بتظاهر الحبّ مع الكبرياء..
تعبتُ.. تعبت..
وما أردتُ إلا ما أردت..
فكانت إرادتي لك إلجاما..
بدلاً من أن تكون إلهاما..
فهل دريت يوماً..
ماذا تريد..؟
كان دوري في البطولة
"أنثى"
وكان دورك فيها "مَريد"
ورغم كل ذاك تعود تسألني..
"هل لي منكِ.. من مزيد..؟"
حتى صرختُ.. كفاكَ كفاكَ..
ماذا تريد من قلبي الشريد..؟
كافأتني بهجري.. رغم وعودكَ..
وحتى همسي.. لم تعد تريد..
تريد اللهوَ..؟ الهُ بغيري..
تريد عبثاً..؟ ما أكثر العابثين..
لكن تذكر.. كنت بقلبي..
وكان مأواكَ أيها الشريد..
فلتتشرد بعدُ ثانيةً..
لن تلقى مثلي بعمرك المديد..
فبعد كذبكَ.. وبعد كذبها..
لم أعد أطيقكَ..
وحتى كلماتي..
لم تعد تقوى على المزيد..
فوجدتكَ تقولها..
"لم يطرق أحدٌ باب قلبي إلاكِ.."
"لم أعشق قبلكِ إلاكِ.."
"والله على ما أقول شهيد.."
أشهدت الإله..
ونجوم المساء..
وتركتني أحلم أحلاماً بلهاء..
لأكتشف بعد حين..
أن ما قلته كذبٌ..
وأنك تبني الحبّ طوابق..
في كل طابقٍ..
تُسكِن فيه أي أنثى تشاء..
بئس الحبّ حبكَ..
وليتكَ لم تجب.. ليتكَ..
فما سألتك حتى سؤالاً..
لكنك اخترت الرياء..
واخترت قرباً من قلبي..
بتظاهر الحبّ مع الكبرياء..
تعبتُ.. تعبت..
وما أردتُ إلا ما أردت..
فكانت إرادتي لك إلجاما..
بدلاً من أن تكون إلهاما..
فهل دريت يوماً..
ماذا تريد..؟
كان دوري في البطولة
"أنثى"
وكان دورك فيها "مَريد"
ورغم كل ذاك تعود تسألني..
"هل لي منكِ.. من مزيد..؟"
حتى صرختُ.. كفاكَ كفاكَ..
ماذا تريد من قلبي الشريد..؟
كافأتني بهجري.. رغم وعودكَ..
وحتى همسي.. لم تعد تريد..
تريد اللهوَ..؟ الهُ بغيري..
تريد عبثاً..؟ ما أكثر العابثين..
لكن تذكر.. كنت بقلبي..
وكان مأواكَ أيها الشريد..
فلتتشرد بعدُ ثانيةً..
لن تلقى مثلي بعمرك المديد..
فبعد كذبكَ.. وبعد كذبها..
لم أعد أطيقكَ..
وحتى كلماتي..
لم تعد تقوى على المزيد..