طيري سربا ..
كما تشائين..
ففوقي حمام الدار حلقا
وكفكفي هدب العين..
فقد عرفت للدموع طرقا..
ومن نجواك..
صاغ الليل
سفح صبٍّ منمّقا..
عرفتك اسما..
قبطان بحرٍ
فهل تمدين يدا لحبيب غرقا.؟!
ليت غضى الليل
مشى الركب عنهمُ
لأدرك سعاد قبل وقت سبقا
وينصهر الشتيتين
للتلاقي بعدما
مُدت رسن العناق شنقا
كفاني نوحا
كالحمائم كوى..
فما يجدي السؤال عن سد رمقا
فلن تجمعي
شظايا الكسور..
ولن تلملمي قطر الجراح الممزقا
ارثي نعشي ..
حان الوداع..
والبسيني كفنا بلون مرشقا
فلن ءأمن مكر النساء
يا نساء..
فأنتنّ هول طريق زلقا
طيري..
اطلقتُ يديكِ للاجواء
وابتسمي وزاحمي الرفقا
طيري..
ارشفي حنانيك ..
مضمخا بأريج الحب مشوقا
تذكري....
لا تحفري اسمي..
ولا تزوري قبري..
فقد تلضّت حتى الثلوج بالشفقا
هل تسمعين آاه/ــي ؟
وتئوه ـــي..؟
اسمعته للسحاب وخلف الافقا
نام القلم..
والتحف الجراح..
وصرت اليوم للنسيان نفقا
كما تشائين..
ففوقي حمام الدار حلقا
وكفكفي هدب العين..
فقد عرفت للدموع طرقا..
ومن نجواك..
صاغ الليل
سفح صبٍّ منمّقا..
عرفتك اسما..
قبطان بحرٍ
فهل تمدين يدا لحبيب غرقا.؟!
ليت غضى الليل
مشى الركب عنهمُ
لأدرك سعاد قبل وقت سبقا
وينصهر الشتيتين
للتلاقي بعدما
مُدت رسن العناق شنقا
كفاني نوحا
كالحمائم كوى..
فما يجدي السؤال عن سد رمقا
فلن تجمعي
شظايا الكسور..
ولن تلملمي قطر الجراح الممزقا
ارثي نعشي ..
حان الوداع..
والبسيني كفنا بلون مرشقا
فلن ءأمن مكر النساء
يا نساء..
فأنتنّ هول طريق زلقا
طيري..
اطلقتُ يديكِ للاجواء
وابتسمي وزاحمي الرفقا
طيري..
ارشفي حنانيك ..
مضمخا بأريج الحب مشوقا
تذكري....
لا تحفري اسمي..
ولا تزوري قبري..
فقد تلضّت حتى الثلوج بالشفقا
هل تسمعين آاه/ــي ؟
وتئوه ـــي..؟
اسمعته للسحاب وخلف الافقا
نام القلم..
والتحف الجراح..
وصرت اليوم للنسيان نفقا