هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

3 مشترك

    أوباما الأكثر خطراً من بوش

    كااابتن هيمااا
    كااابتن هيمااا
    مشرف مميز
      مشرف مميز


    عدد المشاركات : 2052
    العمر : 38
    المزاج : رايق
    التقيم : 40 نقاط : 57934 تاريخ التسجيل : 04/09/2008

    أوباما الأكثر خطراً من بوش Empty أوباما الأكثر خطراً من بوش

    مُساهمة من طرف كااابتن هيمااا الجمعة يونيو 19, 2009 1:49 pm

    السلام عليكم ورحمة الله



    هذه مقاله كتبها (جمال جابر الملاح)




    اجد فيها الكثير الكثير من الحقيقة ؟؟


    وانا من اول يوم شفت شكل اوباما القبيح اتشأمت اذ انه مرتد اي ان الاقباط واليهود افضل منه وبكثير




    ارجو ان ارى تعليقاتكم ووجهة نظركم






    (وهذه هي المقالة )

    فى خضم المعركة الانتخابية الأخيرة للرئاسة
    الإيرانية أعرب قادة الكيان الصهيوني عن أملهم فى فوز الرئيس الإيراني
    أحمدي نجاد في الانتخابات الإيرانية, وبغض النظر عن العلاقة الخفية التى
    تربط الكيان الصهيونى بالقادة الإيرانيين, فان الظاهر للعلن أن الرئيس
    الإيرانى أحمدى نجاد يكره إسرائيل, ويدعم حركة حماس وحزب الله, وسوريا,
    تجاه الإحتلال الصهيوني, كما أنه ينكر محرقة الهولوكوست, إضافة إلى سعيه
    الدوؤب لإستكمال البرنامج النووي!







    ولكن وعلى الرغم مما سبق, إلا أن الصهاينة كانوا يفضلون أحمدي نجاد
    عن أقرب منافسيه الإصلاحي مير حسين موسوى, فطبقاً لتصريحات المسئولين
    الإسرائيليين, فإن فوز نجاد يصب فى اتجاه المصلحة الإسرائيلية, ولذلك لم
    يكن غريباً أن تعطى الجالية اليهودية في إيران والتي تزيد عن 25 ألف يهودى
    أصواتهم لنجاد, دون غيره من المرشحين.




    أما لماذا يفضل قادة الكيان الصهيوني أحمدى نجاد عن غيره.





    فالسبب من وجهه نظرهم يكمن فى أن نجاد يتسم بالوضوح تجاه
    القضايا السياسية المطروحة على الساحة, والتى تهم إسرائيل كالقضية
    الفلسطينية, وتهديده المستمر بضرب تل أبيب بالصواريخ, وإنكاره الهولوكوست,
    كما أنه وطبقاً لكلامهم "يقول ما في قلبه" مما سهل على المجتمع الدولى فهم
    السياسة العدائية لاحمدي نجاد تجاه الكيان الصهيوني مما يزيد من مؤيديها
    وكسب المزيد من التعاطف نحو إسرائيل , خاصة من الدول الغربية.








    وعلى العكس من ذلك يأتي المرشحين الآخرين, والذي كان من أبرزهم المرشح
    الإصلاحي مير حسين موسوي, الذى يتميز عن نجاد بأنه أكثر لطفاً، واعتدالاً
    في تصريحاته, مما قد يوفر "لغة مشتركة مع الغرب، وقد يضلل الغرب في مسيرة
    تفاوض طويلة تنتهي إلى الفشل. ويستغل خلالها الوقت لينفذ ما يريد في موضوع
    التسلح النووي ", لأنه "وحسب رأى الصهاينة" فى النهاية لا يختلف فى أهدافه
    وتطلعاته عن أحمدي نجاد.




    وبذلك فطن الصهاينة لما لم يفطن إليه قادة الدول العربية, وشعوبها, عندما
    جاء الرئيس الأمريكي باراك حسين أوباما إلى القاهرة, والقى خطابه
    "المعسول" للدول العربية, والإسلامية, والذى أعلن خلاله, عن فتح صفحة
    جديدة بين أمريكا "المنهارة اقتصاديا", والدول العربية والإسلامية,
    والتعهد بإيجاد السُبل الكفيلة لحل الصراع العربى الإسرائيلى, وإقامة دولة
    فلسطينية تعيش جنباً إلى جنب بجوار الكيان الصهيونى.






    استطاع الرئيس الأمركيى "بكاريزميته" أن يخدع العرب, قادة وشعوباً, وبسرعة
    شديدة, فبعد أقل من أسبوعين من إلقاءه " أكذوبة الخطاب التصالحى مع
    العالمين الإسلامي والعربى" فى القاهرة, أوفى بعهده تجاه القضية
    الفلسطينية, فقد رحب بخطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي الذى أعلن من خلاله
    قبوله بقيام دولة فلسطينية, منزوعة السلاح, على أن يعترف الفلسطينيون
    بإسرائيل كدولة للشعب اليهودي, وأن تكون القدس عاصمة موحدة لإسرائيل,
    والاستمرار في بناء المستوطنات, الذي إذا سار بالوتيرة التي عليها الآن
    فلن توجد ارض لإقامة الدولة الفلسطينية الموعودة عليها ، والتخلي عن حق
    العودة للاجئين الفلسطينيين, ولم ينس رئيس الوزراء الصهيونى أن ُيذّكر
    العرب بأن هذه الخطوة جاءت لمشاركة الرئيس الأمريكي باراك أوباما آماله
    بتحقيق السلام!






    إذن أوفى الرئيس الأمريكي بتعهداته تجاه القضية الفلسطينية ورحب بالرؤية
    الصهيونية للسلام في الشرق الأوسط واعتبرها "خطوة مهمة إلى الأمام", كما
    أوفى بعهده عندما أعلن بأن التصريحات التى ستصدر عنه, هي ذات التصريحات
    التي سيعبر عنها في اجتماعاته الخاصة مع الإسرائيليين والفلسطينيين والعرب!






    وعلى الرغم من معارضتي للطريقة التي يتعامل بها زعيم تنظيم القاعدة أسامة
    بن لادن مع قضايا المسلمين, إلا أنه صدق عندما وصف الرئيس الأمريكى الجديد
    بأنه يمشى على خطى سلفه جورج بوش, بل أن أوباما اخطر من الرئيس الأمريكي
    السابق جورج دبليو بوش.






    على العرب أن يدركوا جيداً بأن لا يمكن للأسد أن يجرى وراء الفئران, وأن
    ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة, وأن قوتنا تبدأ من إصلاح داخلنا, فحل
    القضية الفلسطينية, وغيرها من القضايا العربية, يبدأ من داخل الدول
    العربية نفسها, وليس من أمريكا أو غيرها, لذا يجب على أنظمتنا العربية,
    وحكوماتها, استخدام النصيحة الوحيدة المفيدة فى خطاب الرئيس الأمريكي
    الأخير, والذى نصح من خلاله القاده العرب بألا يستخدموا الصراع بين العرب
    وإسرائيل فى إلهاء الشعوب العربية عن مشاكلها الأخرى، التى لو ُحلت
    لاستطعنا أن نواجه أعدائنا, مهما كانت قوتهم , ونسترد قدسنا الشريف, فهل
    من مجيب ؟




    حذفت منها كلام لحسن نصر اللآت كما وصفه (الشيخ ابو اسحاق الحويني )




    في امان الله
    طوق الياسمين
    طوق الياسمين
    مشرف مميز
      مشرف مميز


    عدد المشاركات : 833
    العمر : 32
    البلد : تونس

    التقيم : 15 نقاط : 56386 تاريخ التسجيل : 13/03/2009

    أوباما الأكثر خطراً من بوش Empty رد: أوباما الأكثر خطراً من بوش

    مُساهمة من طرف طوق الياسمين السبت يونيو 20, 2009 1:12 am

    صحيح و الله اوباما اخطر لانو كسب العالم بوجهو الضحوك و

    تلاعبو بالكلام في خطاباتو

    الكلام الي حول الطريقة في حل مشاكل العرب صحيح بس هات الي

    يفهم, الكلام سهل بس الفعل ..

    مشكور كابتن

    تحياتي

    طوق الياسمين
    انا وبس
    انا وبس
    مشرف


    عدد المشاركات : 553
    العمر : 34
    المدينة : https://rooosh.yoo7.com
    التقيم : 8 نقاط : 57086 تاريخ التسجيل : 25/10/2008

    أوباما الأكثر خطراً من بوش Empty رد: أوباما الأكثر خطراً من بوش

    مُساهمة من طرف انا وبس الجمعة يوليو 17, 2009 8:19 pm

    يعني هما القادة العرب رح ينتصحو بنصيحة اوباما
    لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
    الامل في وجه الله
    لا في وجه اوباما الضحوك ولا في وجه غيرو

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 4:18 am