لسلام عليكم
تعاني الام الامرين حتى تربي ابناءها و يكون همها الوحيد هو ان تراهم في احسن
الاحوال و ترى ابناءهم ,لذا فالام دائما على استعداد لمواجهة الزوجة التي في نظرها
تسرق ابنها منها ,فنرى مشاحنات لا حصر لها بين الزوجة التي تطمح الى تحقيق
استقلالها و بين الام التي تعيش في خوف مستمر من ان ياتيها الموت و ابنها بعيد عنها,
وقد تكون نهاية هذه المشاكل اما ابتعاد الابن و استقلاله في بيت اخر فيحاول قدر
المستطاع المساواة بين الام و الزوجة ;او استمرار معاناة الزوجة داخل بيت حماتها و قد
يصل الامر الى ان يطلب الزوج من زوجته المغادرة ان لم تكن على استعداد لتقبل تسلط
الام;او تكون الزوجة اذكى فتاخذ الابن الى بيت اسرتها لتتحكم فيه كيفما ارادت بمساعدة
امها طبعا.
المهم هو انه لا بيت يخلو من هذا النوع من المشاكل التي تحتاج الى كثير من الصبر من
جميع الاطراف,فلكل مبرراته .
الام همها الوحيد ان تبقى الاسرة مجتمعة حتى ترى نتيجة تربيتها و تضحياتها و لكي تجد الحائط الذي تستند اليه في كبرها.
الزوجة و من حقها ان تستقل باسرتها و تربي اطفالها و تستقبل اهلها على راحتها.
الابن و هو الطرف الاكثر معاناة بين ان يبقى بارا بوالدته التي جعل الله
رضاها من رضاه,وبين الزوجة التي اختارها اما لاولاده و لتكمل معه مشوار
حياته.
انت ايها الشاب ماذا يكون قرارك يوم تجد نفسك بين الامرين!!
تعاني الام الامرين حتى تربي ابناءها و يكون همها الوحيد هو ان تراهم في احسن
الاحوال و ترى ابناءهم ,لذا فالام دائما على استعداد لمواجهة الزوجة التي في نظرها
تسرق ابنها منها ,فنرى مشاحنات لا حصر لها بين الزوجة التي تطمح الى تحقيق
استقلالها و بين الام التي تعيش في خوف مستمر من ان ياتيها الموت و ابنها بعيد عنها,
وقد تكون نهاية هذه المشاكل اما ابتعاد الابن و استقلاله في بيت اخر فيحاول قدر
المستطاع المساواة بين الام و الزوجة ;او استمرار معاناة الزوجة داخل بيت حماتها و قد
يصل الامر الى ان يطلب الزوج من زوجته المغادرة ان لم تكن على استعداد لتقبل تسلط
الام;او تكون الزوجة اذكى فتاخذ الابن الى بيت اسرتها لتتحكم فيه كيفما ارادت بمساعدة
امها طبعا.
المهم هو انه لا بيت يخلو من هذا النوع من المشاكل التي تحتاج الى كثير من الصبر من
جميع الاطراف,فلكل مبرراته .
الام همها الوحيد ان تبقى الاسرة مجتمعة حتى ترى نتيجة تربيتها و تضحياتها و لكي تجد الحائط الذي تستند اليه في كبرها.
الزوجة و من حقها ان تستقل باسرتها و تربي اطفالها و تستقبل اهلها على راحتها.
الابن و هو الطرف الاكثر معاناة بين ان يبقى بارا بوالدته التي جعل الله
رضاها من رضاه,وبين الزوجة التي اختارها اما لاولاده و لتكمل معه مشوار
حياته.
انت ايها الشاب ماذا يكون قرارك يوم تجد نفسك بين الامرين!!